All her unspoken chaos .. بيدها تعبر
  • Home
    • عربي
    • English
  • About
  • Contact Us
أهلا مرحباً كيف حالك هذا الأسبوع ، غداً أو الشهر  السابق على أي لا يهم وأن تكون بخير لن يقلقني، لكن إن اِستطعت كن بخير وليس لأجلي... 
كنت أخبرتني يوما ما أنه لا يوجد حبٌ بنهاية سعيدة ،
تبا لست أنت من قالها لا تمتلك كل هاته الحكمة لقول شيء مميز كهذا، ربما إحدى الكتاب ...
على أي ستكون هذه آخر رسالة لن تقرأها ، فقط ستختلط بالهواء كدخان يتطاير من حشيشةٍ ملفوفةٍ في ورقة نيبرو ، لا تخف رائحة تعفن جسدي لم تتسرب بعد ، ما زلت أقاوم الموت لكن الفناء يريدني ...
كاذبةٌ والحُرقة لاتفارقُ حلقي لكنني حقا فقدت الأملَ والمعنى ، وأدري جيدا أن لا جدوى من الرسائل....
 لطالما أبدو كجندي يكتب لحبيبته التي لا يعلم بأنها ميتة أو ربما هي فقط تزوجت، لكن الفرق ها هنا أني اعلم أنك ميت ، أنت ميت بالفعل مُنطفئ كتلك الحشيشة العفنة المتخمرة في فم تلك المرأة، لكنني لازلت أُحبك ولا زِلت جميلاً ، ما نفع الجمال؟!  إذا انبعث من صورة بلا مشاعر ولا روعه لوحة لاتصرخ ولاتفرح ، حشيشتُك تطاردني تحاول قتلي كقاتل مأجور أو ربما كمنشار، رغم ذلك لن أموت، أحب حياتي، أحب معركتي لذلك لن أموت..
أخبروني أنك بخير لكن بالنسبة لي أنت مجرد جثة ، فزاعة تفزعُ منها كل الغربان إلا أنا، بكل شرف أنا الغراب الذي فك اللعبة، واكتشف الحيلة وعرفك بأنك مجرد قطع خضر نخرتها الديدان ، لربما كنت أنا الديدان؟!
لست آسفة على أي شيء إلا على كتابة هاته الرسالة، أنا في حالة هذيان سيئة ، أهرب وأهرب مثقلة بأوجاع موسيقاك التي تعزف في رأسي فترقص كهندي فقد صوابه، أهرب من حبك ومن آثارك، فتظهر فِي شحوب وجهي ، نبرة صوتي المبحوحة ، لكنني الآن سأمزق المذكرة وسأقتلع الشجرة وسأشعل النيران حتى في قلبي لكي أدفأ هلكني برودك و وجهك الملاحق لبؤبؤ عيني الملازم لوعيي، سأكتفي بحماية ما تبقى من لحم بشري فيّ ومن حلم وسأختفي كجني طمعا في أن لا تُفتَح يوماً القنينة..
الموت للمارد.



A newborn sun was nearly cracking an old dawn as I felt the sudden heat of sunlight. And I could tell that the traffic was starting to boil too and I still haven’t got home yet. I’ve always loved long rides but this one seemed tiringly infinite.
After few hours later of pit stops and roaming thoughts, the driver said that we were finally arrived. And while I was grasping that frozen doorknob, I felt a little heartbroken by the sound of creaking which made me getting on a train of unrecovered sweet memories. The scent was divine as always but no more warmth was filling up around... Only an unbreathing cold emptiness; The woman who has taught me how to see the world was gone.
I was born with the most beautiful eyes I’ve been told, but never got the chance to see them. I was raised in darkness and undefinition, grown up between getting harmed and lost, cursed by pity and merciless. Yet I was blessed with a fabulous mother who saved me from being stranded in my solitude. She showed me how to create my own universe instead of waiting for someone else to describe it for me. I learnt to use my strong senses I’ve been gifted with to draw at last my very own painting making sure not to miss a shape, a color or a shade. I am glad I made my mother proud of who I become.  And I know from the bottom of my heart she’d passed away with a relieved and peaceful soul completely aware that her only daughter has beaten her blindness and got to see what others couldn’t ever see.



حياتُك يا أب الأولاد ستُصبح جحيما
هو: كيف أب الأولاد ؟ كيف لك أن تنادني بإسم مغمس بالشرقية؟
هي: من اليوم لا مزيد من التحضر ، ومناداتك بألقاب تداعب عقلك الباطني بات من الماضي ،  منذ الآن سأستعمل كل تقليد شرقي، حتى رقمك على الهاتف سأغيره إلى زوجي أو  أبو أولادي فماذا تفضل أكثر؟
هو: مجنونة فليشهد الله أنك كذلك!
هي: فليشهد الله أنني كنت سليمة حتى ابتليتُ بكَ وارتبطنا..
هو :  حسنا لن أنكر، الشيء الوحيد الذي كنتِ سليمةً فيه هو جسدك، الذي كان متناسقا بدون ترهلات أما الآن فلا أرى أمامي سوى  كيس بطاطا يتحرك،  كيس بطاطا غبي يتكلم....
هي: كيف تجرؤ يا صاحب الهيئة البرميلية ، لن أخفيكَ أمراً  أنني مرات أظنك السبب في ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة في هاته المدينة البئيسة،  كائن متكرش!
هو: على أي أنا متكرش من بطني فقط!  بينما أنت متكرشة من كل مكان يا عزيزتي ..
هي: وقح ،  هُلامي الشكل ، كل ما أصابني بسببك وبسبب أولادك ، كنتُ كالياسمين وكنتَ كالسنوات العِجاف،  أصبتني بالذبول عليك اللعنة...
هو: الذبول والخمول بعد زواجي بكِ اكتشفتُ أنهم من تركيبتك، أ نسيت كيف كنت تكذبين بأنك نشيطة ورياضية لم أفهم يومها أنك تقصدين أنك تمارسين رياضة الأكل والنكد والنوم وتحريك لسانك لتتفوهين بأفظع الكلمات والتجشأ كالخنازير، خلتُك فراشة بينما أنت كالباندا..
هي: ألا تلاحظ أنك أصبحتَ تتسمُ بشيمِ النساء ، ياصاحب اللسان الطويل ، أنت وجارتنا حليمة أصبحتما  تُتقنان فن اللسانيات المستعملة في الحمامات الشعبية، ستضيف جملة من هذا الصنف سأستعمل معك تاء التأنيث لمحادثتك، فهلم بنفسك فأنت تحتاج التغيير...
هو: صراحةً إنك على حق مجددا إنني أحتاج التغيير ، وسأبدأه الآن بالحصول على زوجة جديدة.


ابتُليت، ولم يكن أي بلاء ، داء فقدان المناعة المكتسبة!
أربع سنوات وأصل للسن الذهبي للمرأة، طوال ما مضى عشت حياة لطيفة بسيطة هادئة ، ابنة وحيدة أمام أخوين،شُغلت بالدراسة بعدها العمل بعدها أحمد...
الحياة المعتادة المرسومة في ذهن أغلب الفتيات وهذا كل ما كنت أبتغي.....
اقترب موعد زفافي فكنت من اقترح إجراء فحص شامل لكلانا من باب البروتوكولات والمعاملات العادية ولم أكن حينها أعلم أنني أسير إلى حتفي بخطوات تابثة أمشي إليه وكتفاي يصلان للسماء،رافعة رقبتي كزرافة ، كطاوووس يحاول الإيقاع بأنثاه...
مرَّ أسبوع وغاب أمر الفحص من ذهني حتى اتصلو بي من المختبر، ذهبت فقط كأنني سأبتاع زهرة وأعود بدون شكوك ، فلم أعاني من الإنتكاسات ولم أكن كثيرة المرض ...
دخلت فارهة الفم سعيدة بانتزاع التقويم عن أسناني..
دخلت لرؤية الدكتور وأخذ التحليلات منه، لكن حديثه طال وأسئلته بدأت مضايقتي، فنطقت
أ هناك شيء، وفي ذهني هل أحمد يعاني السكري أو أنا لدي فقر دم ربما غالبا نقص في أحد المعادن، حتى قال ما تمنيت أنه لم يقال،يا ليتني فقدت السمع قبلها الإيدز، السيدا، التَّنَقْصُم، فقدان المناعة المكتسبة مسميات لما أصابني.........
خرجت مذهولة، عاضةً رقبة حزني ككلب، ركضت بجنون كشخص يحترق وفعلا كنت أحترق غير أن ناري لا تطفأ..
انزويت لأسبوع في غرفتي ،أكل الظلام كل فواكه قلبي منكسرةً، لا يُسمع صوتي ...
اعترفت للعائلة للعاشق الذي كان يراني جنته وبعد الخبر أصبحت جهنمه، كلهم نظرو لي نظرة العار رغم بدايتهم في الأول محاولة مواساتي لكن على وجوههم ظاهرة فكرة أن السيدا لها علاقة بالعلاقات الغير الشرعية، بالزنا،لكنني لست كذلك،أُصبت بالهول كونَ أمي تسللت ليلاً لغرفتي تسألني  أ قمت بغلط يوما ما مع أحد في الماضي...
أحمد طلب تأجيل الزفاف بدأ التماطل وعائلته تنهش دماغه، شرحت له إمكانية أخذ الدواء وبه أستطيع الإنجاب وسيكون هو بخير، لكن هيهات أصبحت مستوحشة في عينه وعين الجميع كأبشع ما يكون..
تعالت الوشوشات أصبحت مخربة كبيت مهجور أصبحت لاشيء....
من زرع أن للإيدز مصدر واحد، حبا بالله لما فعلتها؟ ما ذنبي، أ كان طبيب الأسنان، أم بإحدى الصالونات التجميلية؟ من يدري؟
ما أعلمه أنني فقدت الشغف كشجرة فقدت أوراقها!.






I’ve been in these sheets for many days and nights, kidnapped inside this room watching the demons dancing with the walls. My eyes can no more stand the sunlight. This darkness is flowing through my spirit. You know how it feels to be drowning beneath a sea of grief for way too long? I had to learn how to breathe underwater so no one sees my blue gloom. No pity is needed nor mercy is sought. I am aware that being felt or understood would not heal this illness or gather these pieces to make them a whole again.
The cure‘s within my grasp. From accepting the pain and welcoming the fail blows the brightest strength. And each dusky tunnel ends up with a burning light just like after every biting winter comes a blooming spring.
I am tired of being the sinking boat that blames the monstrous storm and the giant waves. I am more than just a poor lame miserable. I’ve survived the worst I’ve been put through hell and I can guide my paths to Heavens one more time. The thing about Happiness is that it rises above any physical matter… It’s about realizing that our lives and the universe are so much bigger than us, they cannot be controlled or attached to some particular manners. With every Up and Down, life goes on and on, our purpose here is to find inner peace by shaping ourselves to fit in all its many obscured and ablaze folds.

شَبح خطيئتي يُلاحقني كلما هربت منه وهربت ألقى بظله عليَّ ليُذكرني أنني خائنة لزوجي وللشرف
 والعادات والدين على حد ما يقولون....
أ لم يخبرنا واسيني الأعرج أن الحب هو المعصية الوحيدة التي يغُض الله عنها الطرف؟
هل اتباع قلبك خطيئة، والذوبان في سبيل من تحب عار؟ هل لأنني ارتميت لقلبه مُتناسية الجميع فلحظتها كان هو الجميع؟ 
كحال جل الفتيات وقعت في حب عمر وأنا مستلقية تدور في ذهني أ أحبني هو حقا! جمعتنا السخافة ، التفاهة، ونبضات القلب المُتعالية برؤية كل منا الآخر ، حب التمشي، والأطفال ،والضحك.....لأربع سنوات كان عمر يختصر كل الرجال في حياتي وحياتي كانت عمر، لم أعد أتفرغ لشيء غيره وكلما تشاجرنا أجد نفسي وحيدة لأنه احتل كل الأركان وأنا عن نفسي تنازلت عن كل المُلهيات عنه كما كان يُسميها، ابتعدت عن الصديقات لأنني كل ما سُمح لي بالخروج ذهبت لرؤيته هو، كل ما سُمح لي بالإتصال اتصلت به هو، كنت كعبد غارق في متاهة وكان هو متاهتي...
مرور الأعوام ، تدهور حالي، اقتناعي بنرجسيته في حبه لي ، حيث كل ماشاء ابتعد وكل ما شاء فاض حباً...
قررت المضي قدما والمضي قُدما لفتاة مثلي لم تكمل دراستها  ولا تمتهن شيئا هو الزواج! 
فتزوجت أول طارقٍ، تزوجت عماد ونار الغضب والإنتقام والرغبة جعل كل مراحل الزواج تمضي متسلسلة  ما إن حركت جفني مرتين وجدت نفسي زوجة أحدهم !
 كنا كالآلتين في كل شيء والرسمية تعُم المكان وتكتسي سطح جلدنا ، حتى علاقتنا الجنسية كانت تقوم على مبدأ أنه من حقه ومن الواجب عليه فعلها لا غير.
كثير السفر للعمل ، بارد الكلام، مُثقل الجفون، علاقتي بأخي لربما كانت أقرب، رضيت بالبرودة التي اكتسحتني واكتسحت منزلي في فصل الصيف حتى جائت الرسالة الأولى و الكثير ..
سطورها تتمحور حول اشتياق عمر لي وعن طريقة للتخلص من زوجي والعودة إليه وكنت كل مرة أخبره أن يتوقف عن مراسلتي لكنني في داخلي صوتٌ يأبى الرضوخ لقوانيني ويدعوه لأن يكمل، أرجوك لا تُوقف كلماتك ... لن أقول أنه نومني مغناطيسياا أو أنه اقتلع دماغي وتحكم فيَّ ولعب بمشاعري فأنا من سمحت له بذلك.. فكنت كل ما سافر ذلك الرجل المدعو بزوجي هرولت اتجاه عمر بدون انقطاع وهكذا حتى اكتشفت أنني حامل وكنت أدري أنه طفل عمر، أخبرني أنه علي طلب الطلاق، طلبته وصرخت في عين الجمييع وجعلت عائلتي تأكلها الصدمة والدهشة والعار تخليت عن نفسي ومبادئها ورضيت بحبه الذي كان كالطاعون ينهش جسدي وأنا غافلة أو لعلني كنت مدركة فتعاميت وتغاظيت...
حصلت على الطلاق كاد ثغري أن يتمزق فرحا اتصلت به لأخبره ولكن هيهات ثم هيهات من خيبات القدر ومن آلام الغدر ..تقيأ كلماته تلك علي  متلخصة في ما يلي" لقد حصلت على عقد للعمل في كندا اعتني بنفسك كانت فترة لن أنساها"











The warm sunshine disturbed her sound sleep so she sighed regretting not keeping the curtains drawn the night before. To her weekends had nothing exciting but an ironic reminder of how lonely she was.
She genuinely loved her work, because it had always been her little company, it was a place where she could share the laughs, hugs and tenderness so she would gracefully let go all of her frustrating hidden pains. It was a little corner of heaven filled with childhood spirit where she could find all the joy she was missing in such a dramatic infertile marriage.
It was overwhelmingly tough to be surrounded by sweet angles believing in a stubbornly way that her uterus would never become generous to offer her a sip of motherhood. She quieted crying when she had realized that no matter how hard she tried or how many tears she shed this bitter fate would never be rewritten.
And yet she couldn’t give birth, she definitely could give life to an endless number of helpless newborn babies who’d been given up, of young kids who’d been thrown away so that their mommy would climb the greatest summits.
She carried a heavy golden heart inside her. She’d never got tired of spreading love; taking care and making sacrifices… That was probably the reason why she looked older than she actually was. She’d been watering those little seeds to sprout with her own youth, devotion and selfless giving.
She had a confusing undefined figure, a charming smile with sad looking eyes. You just couldn’t tell how was she really feeling? Maybe her feelings were disarrayed too of being unsatisfied and being glad. 
Glad of the way she was born as An  U n m o t h e r   M a m a !

لم يتزوجني احتياجا للحب، بل احتياجا لإمرأة..
فتاة محدودة الفكر والمؤهلات العقلية والجسمانية 
كنت ولربما لا زلت...
بعد بلوغي للأربعة والعشرين علمت من الجميع أنه حان وقت مغادرة منزل أهلي لأستوطن منزل أناس ٱخرين فهذه هي سُنة الحياة كما زرعوا في عقولنا منذ المهدِ !
ففتاة مثلي لم تُكمل دراستها بعد الباكالوريا التي من الأصل أتممتها بمشقة الأنفس، كيف كان بإمكان أهلها السماح لها بمغادرة المدينة نحو الجامعة وهي التي بالنسبة لسكان المنطقة مجرد مكان للبحث عن الإنحلال الأخلاقي والتحرر والفساد ولا علاقة لها بالعلم.
تمت خِطبتي لأحمد و وافق أهلي نظرا لكونه يمتلك منزلا وسيارة وعملا قارا ، بينما أنا وصلت للسن المناسب في نظرهم ونضجَت أنوثتي ووجب قطفها واِغتنامها قبل مغادرة القطار لي، لم أنشأ على قول ٱرائي والتعبير عن قناعاتي فوافقتُ وأنا مُدركة سَواء أومأت بالقبول أو الرفض لن يتغير أي شيء، بعد شهرين جاء اليوم المنتظَر ،كنت طوال هذه الفترة كالدمية أُحرك كما يشتهون وأنا مَملوئة بالخواء، حفل مُبهرج مع وجه صُبغ بكل الألوان حتى اختفيت ملامحي وبهتت نظارة الشباب في وجهي كأنني تجاوزت الثلاثين، ليلتها تعرضت للإغتصاب مرتين الأولى لحظة حشرِه للخاتم عنوةً في أُصبعي والثانية حينما اغتصب جسدي بكل عُدوانية بحثا عن قطراتٍ حمراءِ اللون، لليوم لم أفهم صلاحيتها...
بعد انتهائه ودموعي على أطراف عيني لم تجف بعد ولُهاثه لا زال يتصاعد نطق بالتالي عليك إدراك أنني تزوجتك لإرضاء العائلة لإنجاب الأولاد لتُساعدي أمي لا تطمحي لغير ذلك!


رسائل أقدم الصفحة الرئيسية

popup

‎بيـــدها تــــعـــبر All her unspoken chaos‎

About Sarah

Sarah EL HILALI

بيدي هاتين أخط كلماتي من رحم أفكاري... وبهما أخرج اﻷطفال من رحم أمهاتهم أخرج اﻹثنين للحياة..

About Maryem

Maryem Lachgar

I am a mute Outsider who was born in the wrong planet , So I made my pen to be my voice. The voice that whispers to souls not to ears.

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Top Posts

  • بنكهةِ الإيدز
    ابتُليت، ولم يكن أي بلاء ، داء فقدان المناعة المكتسبة! أربع سنوات وأصل للسن الذهبي للمرأة، طوال ما مضى عشت حياة لطيفة بسيطة هادئة ، ابنة و...
  • Through The Darkness
    A newborn sun was nearly cracking an old dawn as I felt the sudden heat of sunlight. And I could tell that the traffic was starting...
  • أبُ الأولاد
    حياتُك يا أب الأولاد ستُصبح جحيما هو: كيف أب الأولاد ؟ كيف لك أن تنادني بإسم مغمس بالشرقية؟ هي: من اليوم لا مزيد من التحضر ، ومناداتك بأل...
  • قطارُ البهرجة💙
    لم يتزوجني احتياجا للحب، بل احتياجا لإمرأة.. فتاة محدودة الفكر والمؤهلات العقلية والجسمانية  كنت ولربما لا زلت... بعد بلوغي للأربعة والع...
  • Wrinkled Defeat
    I felt her tender fingertips pressing my numb body and I knew she was willing to clean my dirt... again. I hate mornings! They ...
  • و ما الجدوى؟
    ذاتي! من أنا ؟من أكون ؟ ما أريد ؟ وما أردت؟ وكيف يجب أن أمضي سنيني ؟ لماذا خلقت ولماذا أطمح ؟  أسئلة تؤرقني ترعبني تجعلني أخاف الوحدة فت...
  • الموتُ للمارد!
    أهلا مرحباً كيف حالك هذا الأسبوع ، غداً أو الشهر  السابق على أي لا يهم وأن تكون بخير لن يقلقني، لكن إن اِستطعت كن بخير وليس لأجلي...  كنت ...
  • تُحب حليمة!
    أمي لم تحبني لم ولن تفعل كأنني أُنجبت عن خطيئة... فكنت  ثمرة التعفن  لا الحب...فجعلت مني العقاب على نفسها وعلى خذلان الحياة لها وعلى خطيئت...
  • Hallucinations Of A Survivor
    I’ve been in these sheets for many days and nights, kidnapped inside this room watching the demons dancing with the walls. My eyes ...
  • لا أنْثى !!!
    كُلما نضجْت كان رفيقي يَنضج معي الورم، لا زلْت لا أفهم كيف لخَلايانا أن تخْذِلنا وتُصاب بالجنون وتُصبح مُؤذية لهذا الحد...  ألا يسلم أحد ٌ...

last post

الموتُ للمارد!

أهلا مرحباً كيف حالك هذا الأسبوع ، غداً أو الشهر  السابق على أي لا يهم وأن تكون بخير لن يقلقني، لكن إن اِستطعت كن بخير وليس لأجلي...  كنت ...

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

Copyright © 2016 All her unspoken chaos .. بيدها تعبر . Created by OddThemes & VineThemes. Edited by EL Baakili Des